نتائج ثورة 25 يناير والتحول الديمقراطي في مصر:
طبعا اول الغيث قطرة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
1. هدم كنيسة اطفيح.
2. حرق كنيسة مارمينا.
3. حرق كنيسة العذراء /امبابة/.
...4. حرق كنيسة مارجرجس.
5. اتلاف محتويات كنيسة الطوباوي /صعيد مصر/
6. مظاهرات حاشدة ضد محافظ المنيا لسبب وحيد، كونه قبطي!!
7. قطع أذن ثلاثة شبان مسيحين تمشيا مع القاعدة الشرعية!!.
8. 72 شكوى تقدمت بها فتيات مسيحيات، ضد سلفيين ألقوا عليهن مواد حمضية حارقة لأنهن لا يرتدين الحجاب. تسببت هذه الحوادث بعاهات دائمة.
9. مقتل 117 قبطي على أيدي سلفيين!! واصابة 619 آخر، بعض جروحهم خطيرة.
طبعا الاتهام الأول يوجه لبقايا الحزب الحاكم، وللبلطجية.. شماعة قديمة بالية.. أما التيارات السلفية التكفيرية، فهي غير موجودة اطلاقا، اطلاقا، وليست سوى في أحلام المتآمرين على مصر..
احصائيا: زادت نسبة قتل المسيحيين بمصر منذ نجاح الثورة المباركة، 230% عما كانت عليه ايام مبارك المخلوع وغير المأسوف عليه، هذا بحساب الزمن والمحصلة.
في سوريا:
خلال 41 عاما لم تُسجل سوى ثلاث حالات اعتداء بسيط على الكنائس!! ولم تسجل سوى اصابتين بجروح متوسطة.. هذا بظل ما يسمى بيرلسكونيا وباراكيا: بالحكم الديكتاتوري..
النتيجة: تحية وعرفان بالجميل للديكتاتورية التي تضمن مسح السلفيين من الخارطة البشرية، قبلاتنا للأمن والمخابرات المتوحشة إذا كانت الديموقراطية ستجلب لنا أبناء الوهابيين المتخلفين عقليا وفكريا ليصبحوا حكامنا..
الغريب والمضحك هو ظهور الشبان المساكين الذين قامت على أكتافهم ثورة مصر وتونس، على شاشات التلفزيون وباستمرار ليعلنوا انتصار ثورتهم، وكأنهم انتصروا بخلع الرئيسين مبارك وزين العابدين وهذا هو المهم.. غير دارين بأن الانتهازيين من الأحزاب الدينية
(( الماسونيين )) هم من جنى ثمارها وسيتم تهميشهم وركنهم على الرفوف، بانتظار ثورة جديدة، عندها يكون الشيب قد غزا رؤوسهم وأصبحوا أعجز من أن يأكلوا الطماطم دون طقم أسنانهم..
أحبائي شباب الثورة: اخلعوا قمصانكم المزخرفة، حتى هذه القمصان سيأتي يوم تُمنع لأنها فتنة..
عاشت سوريا. وعاشت الوحدة الوطنية
وياتينا بعض الاخوة المصريين المتحولين حسب المعطيات والظروف.. أما آن لنا جميعاً والشعب العربي الكريم أن ندرك كم نحن كبار وعمالقة وأن التدخل الأجنبي لم يتوقف ولن يتوقف حتى تقوم الساعة في أي بلد عربي بدون تمييز؟!! هل لنا أن نخلع ثياب التغابي والجبن والديمقراطية المستوردة ونصبح يداً واحدة لمرة واحدة على الأقل ونتفق أننا مستهدفون وأن هذا لا يعيبنا بل هي معركة الحق والباطل التي نحن أهلها؟؟ والرسالة وصلت ومفادها: "فرق تسود" مع تحيات: صهيوني ماسوني؟؟
الى الان تدعمون من يسمون انفسهم بالثورة السورية ؟؟؟؟؟
ام انكم تريدون ان تصبح سوريا مصر الثانية او الاصح العراق الثانية
صعب يااخوتي العرب في سوريا تلاحم وطني لن ولم تجدوه في العالم كله
جميع الطوائف تتعايش تحت اسم واحد (( سوريا ))
نتائج ثورة 25 يناير والتحول الديمقراطي في مصر:
طبعا اول الغيث قطرة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
1. هدم كنيسة اطفيح.
2. حرق كنيسة مارمينا.
3. حرق كنيسة العذراء /امبابة/.
...4. حرق كنيسة مارجرجس.
5. اتلاف محتويات كنيسة الطوباوي /صعيد مصر/
6. مظاهرات حاشدة ضد محافظ المنيا لسبب وحيد، كونه قبطي!!
7. قطع أذن ثلاثة شبان مسيحين تمشيا مع القاعدة الشرعية!!.
8. 72 شكوى تقدمت بها فتيات مسيحيات، ضد سلفيين ألقوا عليهن مواد حمضية حارقة لأنهن لا يرتدين الحجاب. تسببت هذه الحوادث بعاهات دائمة.
9. مقتل 117 قبطي على أيدي سلفيين!! واصابة 619 آخر، بعض جروحهم خطيرة.
طبعا الاتهام الأول يوجه لبقايا الحزب الحاكم، وللبلطجية.. شماعة قديمة بالية.. أما التيارات السلفية التكفيرية، فهي غير موجودة اطلاقا، اطلاقا، وليست سوى في أحلام المتآمرين على مصر..
احصائيا: زادت نسبة قتل المسيحيين بمصر منذ نجاح الثورة المباركة، 230% عما كانت عليه ايام مبارك المخلوع وغير المأسوف عليه، هذا بحساب الزمن والمحصلة.
في سوريا:
خلال 41 عاما لم تُسجل سوى ثلاث حالات اعتداء بسيط على الكنائس!! ولم تسجل سوى اصابتين بجروح متوسطة.. هذا بظل ما يسمى بيرلسكونيا وباراكيا: بالحكم الديكتاتوري..
النتيجة: تحية وعرفان بالجميل للديكتاتورية التي تضمن مسح السلفيين من الخارطة البشرية، قبلاتنا للأمن والمخابرات المتوحشة إذا كانت الديموقراطية ستجلب لنا أبناء الوهابيين المتخلفين عقليا وفكريا ليصبحوا حكامنا..
الغريب والمضحك هو ظهور الشبان المساكين الذين قامت على أكتافهم ثورة مصر وتونس، على شاشات التلفزيون وباستمرار ليعلنوا انتصار ثورتهم، وكأنهم انتصروا بخلع الرئيسين مبارك وزين العابدين وهذا هو المهم.. غير دارين بأن الانتهازيين من الأحزاب الدينية
(( الماسونيين )) هم من جنى ثمارها وسيتم تهميشهم وركنهم على الرفوف، بانتظار ثورة جديدة، عندها يكون الشيب قد غزا رؤوسهم وأصبحوا أعجز من أن يأكلوا الطماطم دون طقم أسنانهم..
أحبائي شباب الثورة: اخلعوا قمصانكم المزخرفة، حتى هذه القمصان سيأتي يوم تُمنع لأنها فتنة..
عاشت سوريا. وعاشت الوحدة الوطنية
وياتينا بعض الاخوة المصريين المتحولين حسب المعطيات والظروف.. أما آن لنا جميعاً والشعب العربي الكريم أن ندرك كم نحن كبار وعمالقة وأن التدخل الأجنبي لم يتوقف ولن يتوقف حتى تقوم الساعة في أي بلد عربي بدون تمييز؟!! هل لنا أن نخلع ثياب التغابي والجبن والديمقراطية المستوردة ونصبح يداً واحدة لمرة واحدة على الأقل ونتفق أننا مستهدفون وأن هذا لا يعيبنا بل هي معركة الحق والباطل التي نحن أهلها؟؟ والرسالة وصلت ومفادها: "فرق تسود" مع تحيات: صهيوني ماسوني؟؟
الى الان تدعمون من يسمون انفسهم بالثورة السورية ؟؟؟؟؟
ام انكم تريدون ان تصبح سوريا مصر الثانية او الاصح العراق الثانية
صعب يااخوتي العرب في سوريا تلاحم وطني لن ولم تجدوه في العالم كله
جميع الطوائف تتعايش تحت اسم واحد (( سوريا ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق