كفاكم لعب بعقولنا
.. الرئيس الأمريكي باراك أوباما .. قلبه على الوطن العربي وشعب الوطن العربي .. ومن أجل ذلك لا ينام الليل وأيضاً لا ينام النهار .. وفي الليل والنهار يُعلن ويُصرُّ أنه لن ينام .. إلاّ بعد أن يُكَرِّس الديموقراطية نظاماً للوطن العربي .. وهذا تصميم يُشكر عليه الرئيس المحترم .. المٌتَحَوِل عن دينه الإسلامي .. دين آبائه وأج...داده .. اقتناعاً بالطبع بدين المسيحية الأمريكية .. دين المحافظين الجدد ..المؤمنة بدولة لخونة نبي الله موسى عليه السلام .. لصوص فلسطين .. تمتد من الفرات إلى النيل .. واستلاب تلك الأراضي من أهلها .. وتشريدهم في بقاع الأرض .. وإباحة إفنائهم على أيدي قتلة الأنبياء والمرسلين .. الملعونين في كتب الله الثلاثة .. التوراة والإنجيل والقرآن .. أوباما ذاك مقتنع بان هذا القتل والتشريد .. هو المثل الأعلى لصيانة ودعم حقوق الإنسان .. وهو من أجل ذلك ترك دين آبائه وأجداده .. والتحق بالمسيحية الأمريكية تلك .. ووقف يبكي أمام ما أسموه حائط المبكى ..الذي هو في حقائقه الأثرية والتاريخية .. أحد جدران المسجد الأقصى .. وقد اعتمر القلنسوة اليهودية .. وراح ينتحب أسىً وأسفاً على هيكل يزعمون أن نبي الله سليمان .. قد بناه في هذا المكان .. وعجزوا حتى الآن .. ورغم مرور أكثر من نصف قرن من الزمان .. أن يجدوا له أثراً في المكان .. رغم كل الحفريات تحته. واوباما ذاك .. المرتد عن دين أبيه حسين .. وقف يبكي اقتناعا وليس تسلقاً منه ونفاقاً .. توصلاً إلى الرئاسة الأمريكية .. التي كان من المستحيل أن يصل إليها .. لولا نحيبه هذا .. الذي أقنع عُبّاد العجل الذهبي .. الذين يكنزون الذهب والفضة .. منذ أوائل تاريخهم الغاص بالسلب والتهب والربا .. ومؤامرات الثورات والانقلابات .. التي أشعلوها عبر الدنيا ؟؟؟؟
شكرا ياحاج اوباما وشكرا ساركوزي وشكرا شيمون بيريز فقط سمعت خطابك من واشنطن وقد لمعت عيناي من الدموع فرحا بكلامك المعبر شكرا لرغبتك وعلى كلامك بمساعدة الصحوة التي يشهدها العالم العربي
نعم ياسيدي ان الديمقراطية التي تطمحون اليها تصنعها شعوبنا وشكرا لك لرغبتك بمساعدة العرب ونحن نعلم مدى حبكم للعرب ورغبتكم بحرية الشعوب
اطال الله بعمركم انتم والقرضاوي وعلماء ديننا الحنيف الذين يساعدون على نشر الحرية فقد صنعتم المستحيل لكي ننعم بالحرية شكرا شكرا شكرا
ادعمكم مع كلمات للحاج بيريز في واشنطن واتمنى منكم ان تحملوا بين ايديكم الفاين فكلامه المعبر يفيض بالمشاعر
********************************
دعا الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز الأربعاء في واشنطن إلى مساعدة "الصحوة التي يشهدها العالم العربي"، مشددًا على أن انتشار الديموقراطية في المنطقة يمكن أن يحسن بشكل كبير الوضع في إسرائيل.
وقال بيريز بعد لقاء في الكابيتول مع مسؤولي الكونغرس "نعتقد أن الصحوة التي يشهدها العالم العربي فرصة كبيرة، وعلينا بذل كل ما نستطيع" لمساعدة من يسعون الى "الحرية والكرامة في حياتهم".
كما شكر بيريز لواشنطن "دعمها الرائع المعنوي والسياسي وغيره" إسرائيل "البلد الديموقراطي الوحيد في الشرق الأوسط في مواجهة المخاطر والتهديدات" الآتية من دول مجاورة.
وقال بيريز امام الصحافيين "في الوقت الذي يصبح فيه العالم العربي حرًا ومنفتحًا ومسالمًا فإنها ستكون لحظة تغيير كبيرة في العالم وفي تاريخ الشرق الاوسط".
.. الرئيس الأمريكي باراك أوباما .. قلبه على الوطن العربي وشعب الوطن العربي .. ومن أجل ذلك لا ينام الليل وأيضاً لا ينام النهار .. وفي الليل والنهار يُعلن ويُصرُّ أنه لن ينام .. إلاّ بعد أن يُكَرِّس الديموقراطية نظاماً للوطن العربي .. وهذا تصميم يُشكر عليه الرئيس المحترم .. المٌتَحَوِل عن دينه الإسلامي .. دين آبائه وأج...داده .. اقتناعاً بالطبع بدين المسيحية الأمريكية .. دين المحافظين الجدد ..المؤمنة بدولة لخونة نبي الله موسى عليه السلام .. لصوص فلسطين .. تمتد من الفرات إلى النيل .. واستلاب تلك الأراضي من أهلها .. وتشريدهم في بقاع الأرض .. وإباحة إفنائهم على أيدي قتلة الأنبياء والمرسلين .. الملعونين في كتب الله الثلاثة .. التوراة والإنجيل والقرآن .. أوباما ذاك مقتنع بان هذا القتل والتشريد .. هو المثل الأعلى لصيانة ودعم حقوق الإنسان .. وهو من أجل ذلك ترك دين آبائه وأجداده .. والتحق بالمسيحية الأمريكية تلك .. ووقف يبكي أمام ما أسموه حائط المبكى ..الذي هو في حقائقه الأثرية والتاريخية .. أحد جدران المسجد الأقصى .. وقد اعتمر القلنسوة اليهودية .. وراح ينتحب أسىً وأسفاً على هيكل يزعمون أن نبي الله سليمان .. قد بناه في هذا المكان .. وعجزوا حتى الآن .. ورغم مرور أكثر من نصف قرن من الزمان .. أن يجدوا له أثراً في المكان .. رغم كل الحفريات تحته. واوباما ذاك .. المرتد عن دين أبيه حسين .. وقف يبكي اقتناعا وليس تسلقاً منه ونفاقاً .. توصلاً إلى الرئاسة الأمريكية .. التي كان من المستحيل أن يصل إليها .. لولا نحيبه هذا .. الذي أقنع عُبّاد العجل الذهبي .. الذين يكنزون الذهب والفضة .. منذ أوائل تاريخهم الغاص بالسلب والتهب والربا .. ومؤامرات الثورات والانقلابات .. التي أشعلوها عبر الدنيا ؟؟؟؟
شكرا ياحاج اوباما وشكرا ساركوزي وشكرا شيمون بيريز فقط سمعت خطابك من واشنطن وقد لمعت عيناي من الدموع فرحا بكلامك المعبر شكرا لرغبتك وعلى كلامك بمساعدة الصحوة التي يشهدها العالم العربي
نعم ياسيدي ان الديمقراطية التي تطمحون اليها تصنعها شعوبنا وشكرا لك لرغبتك بمساعدة العرب ونحن نعلم مدى حبكم للعرب ورغبتكم بحرية الشعوب
اطال الله بعمركم انتم والقرضاوي وعلماء ديننا الحنيف الذين يساعدون على نشر الحرية فقد صنعتم المستحيل لكي ننعم بالحرية شكرا شكرا شكرا
ادعمكم مع كلمات للحاج بيريز في واشنطن واتمنى منكم ان تحملوا بين ايديكم الفاين فكلامه المعبر يفيض بالمشاعر
******************************
دعا الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز الأربعاء في واشنطن إلى مساعدة "الصحوة التي يشهدها العالم العربي"، مشددًا على أن انتشار الديموقراطية في المنطقة يمكن أن يحسن بشكل كبير الوضع في إسرائيل.
وقال بيريز بعد لقاء في الكابيتول مع مسؤولي الكونغرس "نعتقد أن الصحوة التي يشهدها العالم العربي فرصة كبيرة، وعلينا بذل كل ما نستطيع" لمساعدة من يسعون الى "الحرية والكرامة في حياتهم".
كما شكر بيريز لواشنطن "دعمها الرائع المعنوي والسياسي وغيره" إسرائيل "البلد الديموقراطي الوحيد في الشرق الأوسط في مواجهة المخاطر والتهديدات" الآتية من دول مجاورة.
وقال بيريز امام الصحافيين "في الوقت الذي يصبح فيه العالم العربي حرًا ومنفتحًا ومسالمًا فإنها ستكون لحظة تغيير كبيرة في العالم وفي تاريخ الشرق الاوسط".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق