عندما حملت على السرير المتحرك متجها الى غرفة العمليات ، جال في خاطري أن أقدم بين يدي ربي الأعمال التي أرجو أجرها مثلما فعل أصحاب الغار الذين أغلقت عليهم الصخرة باب الغار ، لعل الله ينجيني من هذا الأمر ببركة هذه الأعمال
أخذت استرجع في عجالة شديدة شريط الذكريات منذ الجامعة والى الآن ما يقرب من الربع قرن فماذا وجدت ؟
لا شيء ذو قيمة في لحظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق