الأربعاء، 22 يونيو 2011

نتنياهو يمدح الثورات العربية ودعم اسرئيل للحرية






اعضاء الكونغرس كانو يصفقون له في كل جملة يلقيها لدرجة انهم صفقوا له اكثر مما تحدث.


نص الخطاب الكامل


قال نتنياهو اما الكونجرس الامريكي :

اننا وامريكا نقف مع بعضنا البعض في مكافحة الارهاب ومن اجل تعزيز الديمقراطية والسلام في العالم، واننا نشكر الرئيس الامريكي لانه استطاع ان يقتل بن لادن، وان اسرائيل داعمة وحليف قوي لامريكا، واننا نشكر اوباما لالتزامه الدائم لامن اسرائيل، وان دعم امن اسرائيل استثمار مهم في امن اسرائيل وامريكا المشترك، لان هناك معركة دامية تجري في الشرق الاوسط بين الحرية والطغيان، وان هناك تحرك يزحزح الارض في المنطقة، بسبب الانظمة التي تنهار وتسقط وردات فعل هذه الانظمة، هذه اللحظات التاريخية تمثل وعدا لفجر جديد من الحرية، هذه المشاهد الموجودة في القاهره وتونس تعبر عن الذين كانو موجودون ببراغ.
ان الاحتجاجات هذه لا يمكن ان تحدث في برلمانات ايران وطرابلس، وهنا الديمقراطية الحقيقية.
ان الطغيان الذي طغى على لبنان وفرض على هذا البلد حكم حزب الله الذي يعود للقرون الوسطى، فاننا اليوم نرى ان الشرق الاوسط يمر بمفترق طرق مصيري وانا اصلي لاجل ان يختار سكان المنطقة الطريق الذي يؤدي الى الحرية .
ما من احد يعرف طرق الحرية افضل منكم.
ان المحتجين العرب الشجعان الان يكافحون من اجل ضمان حقوقهم، ونحنوا فخورون باسرائيل لان هناك اكثر من مليون مواطن عربي في اسرائيل يستمتعون بحقوقهم لعقود، على عكس باقي الشعوب العربية التي تعاني الكبت والطغيان في الدول العربية، وهذا يؤكد ان اسرائيل هي مكرمة الشرق الاوسط، اسرائيل تدعم بشكل تام رغبة الشعوب العربية من اجل العيش بحرية، وان هناك قوة تعارض الحداثة والديمقراطية والسلام من بين هذه القوة ايران حيث تمول الارهاب، وان اكبر خطر يمكن ان يحدث ويتمثل بنظام اسلامي يحصل على سلاح نووي وهو نظام يهدد العالم ويهدد الاسلام، واننا على قناعة ان هذه القوة سوف تهزم ومن هنا يجب ان نحافظ على عقلية الشباب لسنوات عديدة، فالاسلام السياسي يمكن ان يفرض ثمنا كبيرا علينا جميعا قبل ان ينهار في نهاية المطاف، ان ايران لديها سلاح نووي وسوف يؤدي الى سباق نووي في الشرق الاوسط، وستعطي الارهاب مظله نووية وهذا يشكل خطرا على العالم اجمع.
ان قادة ايران ينكرون محرقة الشعب اليهودي ويدعون للقضاء على اسرائيل، ومن هنا نقول ان قادة هؤلاء الدول يجب ان يمنعوا من كافة المنابر المحترمة على سطح الارض، والمشكلة ان الدعوة الى دمارنا يقابلها صمت مطبق، وان الذين يسارعون لادانة اسرائيل في الدفاع عن نفسها على عكسكم انتم لقد تصرفتم بشكل مختلف، وقمتم بادانة النظام الايراني وفرضتم عقوبات عليها، وهنا سوف يحيكم التاريخ يا امريكا.
واباما قال ان امريكا عاقده العزم على منع ايران من تطوير سلاح نووي والرئيس قاد حملة في مجلس الامن لفرض عقوبات على ايران، وهذه الافعال في غاية الاهمية، وبالرغم من ذلك فان نظام آية الله قام بتعليق مقتضب لبرنامجه النووي مره واحدة فقط عام 2003 عندما خشي من امكانية عمل عسكري، وفي تلك السنة تخلى القذافي عن برنامجه النووي لتلك الاسباب، وكلما كانت القناعة لدى ايران ان كافة الخيارات موجوده على الطاولة كلما كانت الفرصة للمواجهة اقل، لذلك انا اطلب منكم بعث رسالات واضحة بان امريكا لم تسمح ابدا لايران ان تطور سلاح نووي، وان اسرائيل تستحق دائما حقها في الدفاع عن نفسها.
يجب دعم السلام من خلال الدعم السياسي والاقتصادي لاؤلائك الذين ملتزمون بالسلام، ان اتفاق السلام مع مصر والاردن مهم ولكنه ليس كافيا حيث انه يجب ان نتواصل بشكل مستمر مع الفلسطينيين ايضا، وان نجد طرقا من اجل التوصل الى سلام دائم مع الفلسطينيين،.
منذ سنتين التزمت بحل على اساس دولتين اسرائيلية وفلسطينية وانا اليوم اقول انني مستعد لتقديم تنازلات مؤلمة من اجل تحقيق هذا السلام التاريخي، وانني اعرف ان السلام الحقيقي سوف يتطلب ان نتخلى عن بعض من وطننا التاريخي، وعلينا ان نفهم ان الشعب اليهودي ليسوا محتلين اجانب، وهذه ارض اجدادنا، وما من تشويه للتاريخ هنا، وهناك حقيقة اخرى فالفلسطينيين تقاسموا هذه الارض الصغيرة معنا.
اذا كان التاريخ قد علم اليهود شيئاً ما، فقد علمنا ان نأخذ التهديدات بتدميرنا على محمل من الجد، نحن امة خرجت من رماد المحرقة، فعندما نقول لا مجدداً نعني لا مجدداً، اسرائيل تستحق دائماً حقها في الدفاع عن نفسها.
اصدقائي ستكون اسرائيل دائماً يقظة في دفاعها عن نفسها، واسرائيل لن تتخلى ابداً عن مسعاها من اجل السلام، وسنتخلى عن ذلك حينما يتحقق السلام، لاننا بحاجة الى السلام، لقد حققنا اتفاق سلام تاريخي مع مصر والاردن، اتذكر الوضع قبل السلام، كدت ان اقتل في عملية اطلاق نار داخل منطقة السويس، وقد كنت وقتها أذهب الى هناك وأحمل على ظهري حقيبة كبيرة، وقيل آن ذاك من هذا الشخص الذي قام بذلك العمل، وأتذكر انني كنت اكافح الارهابيين على ضفتي نهر الاردن. الكثير من الاسرائيليين خسروا اقاربهم، وانا اعرف مأساتهم ومعاناتهم، وانا ايضاً فقد أخي، لا أحد في اسرائيل يريد العودة الى تلك الايام المريعة.
ان السلام مع مصر والاردن كان بمثابة مرساة للاستقرار والسلام في قلب الشرق الأوسط، وهذا السلام يجب دعمه، من خلال الدعم الاقتصادي والسياسي لمن تبقى ملتزماً بالسلام.
ان اتفاق السلام بيننا وبين مصر والاردن مهم لكنه ليس كافياً، يجب ان نجد طريقة للتوصل الى سلام دائم مع الفلسطينيين، وسط تصفيق حار ووقوف الحضور تحية له.
منذ سنتين التزمت بشكل كامل بحل دولتين لشعبين فلسطينية الى جانب دولة يهودية، وانا مستعد لتقديم تنازلات مؤلمة من اجل تحقيق هذا السلام التاريخي.
بصفتي قائداً لاسرائيل فان لدي مسؤولية ان اقود شعبي الى السلام، هذا ليس سهلاً لانني اعترف بأن السلام الحقيقي سيتطلب ان نتخلى عن بعض من وطننا التاريخي، وعلينا ان نفهم التالي:
حسب الجانب التاريخي ان اليهود ليسوا محتلين اجانب، وسط تصفيق حار جداً ووقوف الحضور تحية له، نحن لسنا البريطانيون في الهند ولسنا البلجيكيون في الكونغو، هذه أرض اجدادنا، هذه أرض اسرائيل التي جلب لها ابراهيم فكرة الاله الواحد، وحيث الملك داوود قاتل جوليا، وحيث اسحاق شاهد رؤية سلام تاريخي، أي تدمير لاسرائيل وقد سمعنا عن تشويهات التاريخ، ما من تشويه للتاريخ يمكنه ان ينكر علاقة السنوات الكثيرة بين الشعب اليهودي والارض اليهودية.
هناك حقيقة أخرى أن الفلسطينيون يتقاسمون هذه الأرض الصغيرة معنا، فنحن نبحث عن سلام لا يكون هناك فلسطينيون في اسرائيل، حيث يجب ان يعيشون في بلدهم في اشارة الى فلسطينيي الداخل
لقد شاهدنا بداية ما هو ممكن ، حيث أنه خلال السنتين الماضيتين بدأ الفلسطينيون في بناء حياة أفضل لأنفسهم في ظل حكومة فياض حيث اتمنى له الشفاء العاجل من العملية الجراحية التي خضع لها مؤخراً
لقد ساهمنا من جانبنا في الاقتصاد الفلسطيني لينمو وذلك من خلال رفع مئات الحواجز من أجل التدفق الحر للسلع وحركة الناس، وهذا المجهود كان مهم جداً، الاقتصاد الفلسطيني اصبح يزداد وينمو بنسبة أكثر من 10%، والمدن الفلسطينية تدبدو مختلفة عما كانت تبدو عليه منذ سنوات، لديهم محال تجارية، ولديهم مسارح ومطاعم ومصارف، حتى ان لديهم مصارف عبر الانترنت، انه تغير كبير، كل هذا حدث دون سلام، فتصوروا لو حدث السلام.
السلام سيمثل يوماً جديداً لشعبينا، ويمكن ان يمثل أملاً لسلام عربي واسرائيلي.
وهنا لا بد من طرح تساؤل، اذا كانت مزايا السلام مع الفلسطينيين واضحة بجلاء، لماذا بقي هذا السلام منفلتاً من أيدينا؟؟ لان كافة رؤساء الوزراء الاسرائيليين الستة منذ توقيع تفاهمات أوسلو وافقوا على دولة فلسطينية بمن فيهم أنا، لماذا لمن نتمكن من تحقيق السلام؟؟ لان الفلسطينيين حتى الساعة كانوا غير قادرين او مستعدين لقبول دولة فلسطينية اذا كان ذلك يعني قبول دولة يهودية الى جانبها!!،، كما ترون ان نزاعنا لم يكن ابداً بشأن تأسيس دولة فلسطينية، لقد كان دائماً بشأن وجود الدولية اليهودية، هذا هو جوهر هذا الصراع.
في العام 1947 حيث صادقت الامم المتحدة على تقسيم الارض بين دولية يهودية ودولة عربية، اليهود قالوا نعم، الفلسطينيون قالوا لا، في السنوات الاخيرة الفلسطينيون في مرتين رفضوا مقترحات سخية من رؤساء الوزراء الاسرائيليين لتأسيس دولة فلسطينية على كافة الاراضي تقريباً التي سيطرت عليها اسرائيل في حرب الستة أيام.
الفلسطينيون غير مستعدينü لانهاء النزاع، حيث انهم يواصلون تعليم اطفالهم على الكراهية ويواصلون تسمية الساحات العامة باسماء الارهابيين، والأسوأ من ذلك يواصلون الابقاء على الخرافة التي تقول ان اطفال اللاجئين الفلسطينيين سوف يسطرون على ارض اسرائيل، أصدقائي هذا الأمر يجب ان ينتهي.
الرئيس الفلسطينس محمودü عباس يجب ان يقوم بما قمت به انا، لقد وقفت امام شعبي وقلت لكم "لم يكن الامر سهل علي" الا انني قلت لشعبي انني سأقبل بدولة فلسطيني وقد حان الوقت للرئيس عباس ان يقف امام شعبه وأن يقول وأنا سأقبل بدولة يهودية (وسط تصفيق حار جداً مع وقفة احترام).
ü
تلك الكلمات الستة من الرئيسü الفلسطيني محمود عباس لشعبه ستغير التاريخ، ستجعل الامر واضحاً بالنسبة للفلسطينيين ان هذا الصراع يجب ان يصل الى نهاية، ونحن لا نبني دولة فلسطينية لمواصلة الصراع مع اسرائيل وانما من اجل ان ننهيه، وهذه الكلمات الستة ستقنع الشعب الاسرائيلي بأن لديه شريك حقيقي للسلام، مع هذا الشريك فان الشعب الاسرائيلي سيكون مستعداً للقيام بتنازلات أكبر، وانا سأكون مستعداً لتقديم تنازلات أكبر.
هذا التنازل يجب ان يعكس التغيراتü الديموغرافية الكبيرة التي حدثت منذ العام 1967، ان السواد الاعظم من الاسرائيليين الذين يعيشون في احياء وضواحي القدس وتل أبيب الكبرى والتي تتواجد بها الكثافة السكانية الكبرى والصغيرة بالحجم، وحسب اي اتفاق سلام حقيقي، فان هذه المناطق تماما مثل المناطق الأخرى تمثل اهمية وطنية واستراتيجية، كنا نتعاون معها وادرجناها في الحدود النهائية لاسرائيل.
ü ان وضع المستوطنات سيتقرر فقط من خلال المحادثات، ويجب ان نكون صريحين، ويجب ان اقول امرأ يجب ان يقال في العلن، في أي اتفاق سلام حقيقي ينهي النزاع، هناك بعض المستوطنات ستكون خارج حدود اسرائيل، وتحديد تلك الحدود يجب ان يخضع لتفاوض، سنكون كريمين بحجم الدولة الفلسطينية، وكما قال الرئيس أوباما، فان الحدود ستكون مختلفة عن الحدود الموجودة في الرابع من حزيران من العام 1967، اسرائيل لن تعود الى الحدود في العام 1967 التي لا يمكن الدفاع عنها. (وسط تصفيق حار جداً مع وقفة احترام).
سأوضح هذهü النقطة، اسرائيل ستكون سخية فيما يتعلق بحجم الدولة الفلسطينية، لكنها ستكون ثابتة بشان وضع الحدود مع هذه الدولة، وهذا مبدأ مهم، يجب ان لا ننسى هذا المبدأ، نحن نعترف بان الدولة الفلسطينية يجب ان تكون كبيرة بما يكفي لتكون عملية وان تكون مستقلة وتكون ذات رفاهية.
كلكم جميعاً والرئيسü ايضا قال ان اسرائيل هي موطن للشعب اليهودي، تماما كما كنتم تتحدثون عن دولة فلسطينية مستقبلية بصفتها موطناً للشعب الفلسطيني.

ü اليهود عبر العالم لديهم الحق في السفر الى الدولة اليهودية الوحيدة، والفلسطينيون في جميع انحاء العالم يجب ان يحظوا بالحق لان يسافروا او يهاجروا الى الدولة الفلسطينية، وهذا يعني ان مشكلة اللاجئين الفلسطينيين ستحل خارج حدود اسرائيل.
القدس يجب ان لاتقسم وان تبقى العاصمة
ü الموحدة لدولة اسرائيل واعرف بان هذه قضية صعبة للفلسطينيين لكنني على قناعة بانه بالابتكار والارادة الحسنة يمكننا ان نتوصل الى حل.
هذا
ü هو السلام الذي خططت لصياغته مع شريك فلسطيني ملتزم بالسلام لكن كما تعرفون جيدا فانه في الشرق الاوسط فان السلام الوحيد الذي سيبقى هو سلام يمكن الدفاع عنه والسلام يجب ان يكون قائما على الامن.
في السنوات الاخيرة
ü قامت اسرائيل بالانسحاب من جنوب لبنان ومن غزة واعتقدنا اننا حصلنا على السلام وذلك لم نحصل عليه لكننا حصلنا على 12 الف صاروخ اطلقت من تلك المناطق على مدننا واطفالنا من طرف حزب الله وحماس.
قوات حفظ السلام في لبنان كانوا هناك وكذلك المواقبون الاوروبيون في غزة كانوا يعملون هناك.
ü

ü اذا خرجت اسرائيل من هذه الاراضي فان تدفق الاسلحة في دولة فلسطينية مستقبلية لن يكون قيد الرقابة والصواريخ التي تطلق منها يمكنها ان تصل الى كل منزل اسرائيلي في اقل من دقيقة.

ü تصوروا ان هناك صفارة انذار تجري وان لدينا اقل من 60 ثانية من اجل ان نذهب الى الملاجىء للاختباء من اطلاق الصواريخ فنحن لن نعيش على تلك الطريقة .
اسرائيل بحاجة الى تدابير امنية فريدة نتيجة لحجمها الاستثنائي حيث تعتبر اصغر الدول في العالم.
ü

ü اسرائيل في خطوط ال 67 ستكون اقل من واشنطن وستكون فقط 9 اميال وهذا لا يتماشى مع عمقها الاستراتيجي وبالتالي من المهم ان تكون الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح تماما.
من الضروري ان تبقى اسرائيل على حضور عسكري على الامد الطويل على خطوط على طوال نهر الاردن.
ü
ü ان التدابير الامنية المهمة على الارض ضرورية ليس فقط لحماية السلام فانها مهمة ايضا لحماية اسرائيل في حالة ما اذا تكشف السلام لانه في منطقتنا التي تتميز بعدم الاستقرار فلا احد يضمن ان شركاء السلام اليوم سينكرون ذلك في المستقبل وعندما اقول الغد لا اعني زمنا بعيدا .
السلام يمكن
ü تحقيقه فقط على طاولة المفاوضات والفلسطينيون يحاولون فرض حل من خلال الامم المتحدة وذلك لنجلب السلام، يجب معارضته من قبل اؤلئك الذين يودون رؤية نهاية لهذا الصراع وانا اثمن رؤية الرئيس الواضح بشان هذه القضية واقول بان السلام لا يمكن فرضه بل ياتي من خلال المفاوضات
السلام قد يخدع
ü المفاوضات فقط مع شركاء غير ملتزمون بالسلام وحماس ليست شريكا للسلام ،وحماس تبقى ملتزمة بتدمير اسرائيل وبالارهاب.
حماس لديها ميثاق وهذا الميثاق لا يدعوا فقط لتدمير اسرائيل وانما يدعوا لقتل اليهود اينما تجدوهم.
ü
قائد حماس ادان قتل اسامة بن لادن وثمنه بصفته محاربا مقدسا.
ü
ü اسرائيل مستعدة لان تجلس اليوم وان تجري محادثات مع السلطة الفلسطينية بشان السلام واعتقد انه بمقدرونا ان نصيغ مستقبل افضل لاطفالنا، لكن اسرائيل التي تجري محادثات مع حكومة فلسطينية مدعومة من قبل النسخة الفلسطينية من القاعدة لن نقوم بذلك.
اقول للرئيس الفلسطيني محمود
ü عباس عليك ان تمزق ميثاقك مع حماس وان تجلس على طاولة المفاوضات وعليك ان تصنع السلام مع دولة يهودية واذا قمت بذلك انا اعدك بالتالي، اسرائيل لن تكون اخر دولة ترحب بالدولة الفلسطينية بصفتها عضو جديد في الامم المتحدة بل ستكون اول دولة تقوم بذلك
ان اختبارات وامتحانات القرن الماضي
ü كذلك الاحداث الجارية في هذا القرن هي امتحان لحزم الولايات المتحدة وعزمها في الدفاع عن السلام ونشر الحرية والديمقراطية وانا اثق في الولايات المتحدة بصفتها حارسة للحرية وكل من يهتم بالحرية كما امتن الى شعب اسرائيل الذي قاتل من اجل حريته صد ظروف صعبة في الاوقات الماضية والاوقات الحديثة وانا اتحدث باسم الشعب اليهودي والدولة اليهودية واتقدم بشكر الى الولايات المتحدة لدعمكم لاسرائيل .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق